قال أبو جعفرٍ محمدُ بنُ جريرٍ ﵀: يعنى بذلك جل ثناؤُه: والذين صدَّقوا بوَحْدانيةِ اللهِ، وأقرُّوا بنبوةِ رسلِه أجمعين، وصدَّقوهم فيما جاءوهم به مِن
(١) في الأصل: "رسوله". والأثر أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره ٤/ ١١٠١، ١١٠٢ (٦١٧٦، ٦١٧٩) من طريق عبد العزيز بن المغيرة، عن يزيد بن زريع به، وعزاه السيوطى فى الدر المنثور ٢/ ٢٣٧ إلى عبد بن حميد. (٢) فى ص: "ببعض ونكفر بهؤلاء فهم"، وفى م: "ببعض فهؤلاء". (٣) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره ٤/ ١١٠٢ (٦١٧٨) من طريق أحمد بن مفضل به. (٤) في ص، ت ١، ت ٢، ت ٣، س: "نؤتيهم". وبالنون هي قراءة ابن كثير وأبو عمرو ونافع وابن عامر والكسائي، وبالياء قرأ عاصم وحمزة. السبعة لابن مجاهد ص ٢٤٠.