يعني بذلك: معتدلٌ عندَها في السيرِ الليلُ والنهارُ؛ لأنه لا فُتورَ فيه. ومنه قولُ الآخرِ (٧):
(١) زيادة من: ر. (٢) في ص: "عليك وعليهم". (٣) كذا في النسخ. وهو مختلف فيه، والراجح أنه عبيد الله، وينظر البداية والنهاية ١٢/ ١٧٥ حاشية (٧). (٤) ديوانه ص ٨٢. (٥) في م: "تغذُّ"، وهما بمعنى، قدى الفرس: أسرع. اللسان (ق د ى). (٦) الشهبة في الخيل: لون بياض، يصدعه سواد في خلاله. اللسان (ش هـ ب). (٧) البيت للأعشى في ديوانه ص ٣٧٣. ونسبه ابن الشجري في الحماسة ٢/ ٧١٠، ٧٢٨، والنويري في نهاية الأرب ١/ ١٤٢، إلى مضرس بن ربعي، ونسبه المرزوقي في الأزمنة والأمكنة ٢/ ٢٣٣ إلى مضرس بن لقيط، ونسبه الحصري في زهر الآداب ٢/ ٧٥١ إلى ابن محكان السعدي.