اختلف أهلُ التأويلِ في المعنى الذي أُشِير إليه بـ ﴿هَذَا﴾؛ فقال بعضُهم: عنى بقولِه: ﴿هَذَا﴾. القرآنَ.
= بلفظ المصنف من طريق شيبان عن قتادة. وعزاه السيوطي في الدر المنثور ٢/ ٧٨ إلى عبد بن حميد. (١) في م: "و". (٢) شرح ديوان لبيد ص ٣٢٠. (٣) البيت في الكامل ١/ ١٤، والأغاني ١٩/ ١٢٩، وشرح ديوان الحماسة ١/ ١٠٧، وأمالي الشجرى ١/ ١٣١. غير منسوب إلا في الأغاني. (٤) الطف: أرض من ضاحية الكوفة في طريق البرية، كان فيها مقتل الحسين بن علي ﵁. معجم البلدان ٣/ ٥٣٩. (٥) تآسوا، من المؤاساة مهموزة، من قولهم: آسى يؤاسى من الأسوة. يريد: صار بعضهم لبعض أسوة. ينظر اللسان (أ س ا).