يقولُ تعالى ذكرُه: هو المعبودُ الخالقُ، الذي لا معبودَ تصلُحُ له العبادةُ غيرُه، ولا خالقَ سِواه، البارئُ الذي بَرَأ الخلْقَ، فأوجَدهم بقدرتِه، المصوِّرُ خَلْقَه كيف شاء، وكيف يشاءُ.
(١) جزء من أثر تقدم تخريجه في ص ٥٥٢. (٢) ذكره القرطبي في تفسيره ١٨/ ٤٩. (٣) سقط من: م، ت ٣.