قال أبو جعفرٍ ﵀: يقولُ تعالى ذكرُه: أتأمرُ هؤلاء المشركين
(١) اللسان (ر ب ص)، وتفسير القرطبي ١٧/ ٧٢، والبحر المحيط ٨/ ١٥١. ورواية الشطر الثاني فيها جميعًا: تُطلَّق يومًا أو يموت حليلُها. على أن رواية البيت في التبيان ٩/ ٤١٠ كرواية المصنف في بعض النسخ حال تحريفها كما سيتضح بعد. (٢) في الأصل، ص: "أو سيحيح". وفي م: "أو تُسرَّحُ" - استبدلوا بها لفظة الأصل الذي معهم "وشحيح"؛ لمناسبة رواية المصادر السابقة وعلقوا ذلك في حاشية - وفي ت ١: "أو سيحيح". وفي ت ٢، ت ٣: "وسحيح". وفي التبيان: "وشحيح". وقوله: "سيجنح". أي عنها، يريد: يميل عنها ويتركها. (٣) في م: "في".