وإنما معنى الكلامِ: ومَن لا ينظر في حُجَجِ اللَّهِ بالإعراضِ منه عنه إلا نظرًا ضعيفًا، كنَظَرِ مَن قد عَشِيَ بصرُه، ﴿نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا﴾.
(١) كذا أورد سيبويه هذا الشاهد غير منسوب. والشطر الأول للحطيئة في ديوانه ص ١٦١ وعجزه: * تجد خير نار عندها خير موقد * والشطر الثاني لعبد بن الحر كما في الخزانة ٩/ ٩٠، وصدره: * متى تأتنا تلمم بنا في ديارنا * (٢) في ص، ت ١: "يغثك"، وفى م، ت ٢، ت ٣: "يعنك". (٣) في ص، م، ت ١، ت ٢، ت ٣: "فيه". (٤) ديوانه ص ٩٥.