وقال لإبليسَ ربُّ العباد ... أخرج دحيرا لعينا مذؤوماً (٥)
{لَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ} من بني آدم {لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكُمْ} منك ومن ذريتك ومن كفار ذرية آدم {أَجْمَعِينَ}.
(١) في (ت): محاسننا. (٢) في (س): وغاب. (٣) لم أجده، ولا يوجد في ديوانه المطبوع. (٤) في الأصل: ذامه. وما أثبته من (ت) و (س)، وهو موافق لما في المصادر. انظر: "ديوانه" (ص ٦٢)، "جمهرة الأمثال" لأبي هلال العسكري ٢/ ٣٩٨. (٥) لم أجده، ولا يوجد في ديوانه المطبوع.