(١) أوردت بعض الكتب البيت مستشهدًا به على أن البعض يقوم مقام الكل إذا دلّت قرينة على ذلك، والشاهد من البيت قوله: بعض الشر أهون من بعض. أي: أهون من كل الشر. انظر: "همع الهوامع" للسيوطي ١/ ١٩٠، "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ١/ ٩٤. (٢) من (س)، (ن). (٣) في "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ٢٠) عن إبراهيم ويحيى: (حَرُم) بفتح الحاء وضم الراء، وانظر: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٤/ ٩٦، "البحر المحيط" ٢/ ٤٦٨. (٤) قال السمين الحلبي في "الدر المصون" للسمين الحلبي ٢/ ١١٠: إبراهيم ... نسب الفعل إليه؛ مجازًا؛ للعلم بأن المحرّم هو الله تعالى. وانظر: "اللباب" لابن عادل الدِّمشقيّ ٥/ ٢٥٤، "روح المعاني" للألوسي ٣/ ١٧٢. (٥) ورد في الأصل، (ن): وحّد. والمثبت من (س). (٦) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٢/ ٤١، "زاد المسير" لابن الجوزي ١/ ٣٩٣، "بحر العلوم" للسمرقندي ١/ ٢٧٠.