أي: ليصرفوا الناس عن دين الله، قال سعيد بن جبير، وابن أبزى: نزلت في أبي سفيان بن حرب استأجر يوم أُحد ألفين من الأحابيش (٥)
= وهي قراءة شاذة. انظر: "مختصر في شواذ القرآن" لابن خَالَويْه (ص ٥٤). (١) البيت مطلع قصيدة قالها لما أسر، وأتى زفر بقرقيسيا فخلى سبيله، ورد عليه مائة ناقة، فقالها القطامي يمدحه. انظر: "ديوانه"، "الأغاني" لأبي الفرج الأصفهاني ٢٤/ ٤٤، "لسان العرب" لابن منظور ٨/ ٣٨٠ (ودع). (٢) من (ت). (٣) لم أعثر على من ذكره غير المصنف حسب بحثي واطلاعي. (٤) من (ت). (٥) الأحابيش: بطن من قريش، وقيل هم من بطون كنانة بن خزيمة، تحالفوا عند جبل بأسفل مكة اسمه حبشي على أنهم يد واحدة على عدوهم، فسموا الأحابيش وقيل: لاجتماعها وانضمامها. انظر: "نهاية الأرب في معرفة الأنساب العرب" (ص ١٥٧)، "تهذيب اللغة" للأزهري ٤/ ١٩٧.