{شِدَادٌ} أقوياء، لم يخلق الله تعالى فيهم الرحمة، وهم الزبانية التسعة عشر، وأعوانهم من خزنة النار (١){لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ}.
= (ص ٩٩)، والطبري في "جامع البيان" ٢٨/ ١٦٥، والحاكم في "المستدرك" ٢/ ٤٩٤، ، وسعيد بن منصور، وعبد بن حميد، والفريابي وابن المنذر، والبيهقي في "المدخل" كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٣٧٥، والسمعاني في "أدب الإملاء والاستملاء" ١/ ٨٩. وقول ابن عباس: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٨/ ١٦٦، وابن المنذر كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٣٧٥. وقول قتادة: أخرجه عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ٢/ ٣٠٣، وعبد بن حميد كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٣٧٥، والطبري في "جامع البيان" ٢٨/ ١٦٦. وقول التستري، والحيري: ذكرهما أبو عبد الرحمن السلمي في "حقائق التفسير" (٣٤٤/ أ). وانظر في المعنى: "تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة (ص ٤٧٣). (١) "الوسيط" للواحدي ٤/ ٣٢١، "تفسير القرآن" للسمعاني ٥/ ٤٧٦، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ١٦٩. وجاء هذا المعنى عن أبي عمران الجوني. أخرجه عبد الله بن أحمد في زوائد "الزهد" (ص ٣٧٩).