كسر أهل الكوفة (١)(باءهُ) ردًا على قوله: {مِنْ رَبِّكَ}(٢)، ورفعهُ الآخرون ردًا على قوله {هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} وإن شئت على الابتداء (٣).
{إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ} أنّ الله {رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا}، فأيقنوا أنّ محمدًا - صلى الله عليه وسلم - رسوله، وأنّ القرآن تنزيله. (٤)