قراءة العامة: تدعون بالتاء، لأن ما قبله كله خطاب جمع، وقرأ عاصم ويعقوب وسهل: بالياء، ثم وصف الأوثان فقال:
٢١ - {أَمْوَاتٌ}
(يعني: هن)(٤) أموات {غَيْرُ أَحْيَاءٍ وَمَا يَشْعُرُونَ} يعني: الأصنام {أَيَّانَ يُبْعَثُونَ} عبر عنها كما يعبر عن الآدميين، وقد مضت هذِه المسألة وقيل أراد به: وما يدري الكفار وعبدة الأوثان متى يبعثون؟