(١) في (م): فقال. (٢) سقطت من (م). (٣) قوله تعالى {يس}: هكذا كُتِبَ على الصورة التي سطرناها الآن، وهي في المصحف كذلك، وكذلك ثَبَتَ قَوْلُهُ: {ق} وثبت قوله: {ن وَالْقَلَمِ}؛ ولم يثبت على التهجي، فيقال فيه ياسين، ولا قيل: (قاف والقرآن المجيد)، ولا (نون والقلم)، ولو ثبت بهذِه الصورة لقلت فيها قول من يقول: إن قاف جبل، وإن نون الحوت أو الدواة؛ فكانت في ذلك حكمة بديعة، وذلك أن الخلفاء والصحابة الذين كُتْبَ القرآن كتبوها مطلقة لتبقى تحت حجاب الإخفاء، ولا يقطع عليها بمعنى من المعاني المحتملة، فإن القطع عليها إنما يكون بدليل =