فعبدت غيره {عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ}: وهو يوم القيامة.
١٦ - {مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذ}(٤)
يعني: من يُصرف (٥) العذاب عنه.
(١) البيت منسوب للزبرقان بن بدر في "صبح الأعشى" للقلقشندي ١/ ٤٢٨، بلفظ: ونحن نطعم عند القحط مطعمنا من الشواء، إذا لم يؤنسِ القزعُ. وقد قاله عند قدوم وفد بني تميم على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. انظر: "الروض الأنف" للسهيلي ٤/ ٣٤٠ "السيرة النبوية" لابن كثير، ٤/ ٨١. (٢) "المحرر الوجيز" لابن عطية ٢/ ٢٧٣، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٦/ ٣٩٧. (٣) "معالم التنزيل" للبغوي ٣/ ١٣٢، "المحرر الوجيز" ٢/ ٢٧٣، "الجامع لأحكام القرآن" ٦/ ٣٩٧، "إرشاد العقل السليم" لأبي السعود ٣/ ١١٦. (٤) ليست في (ت). (٥) في الأصل: صُرِفَ مبني للمجهول، والمثبت من (ت).