سوقًا عنيفًا يسحبون على وجوههم {إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا} أفواجًا بعضها على إثر بعض كل أمة على حدة.
وقال أبو عبيدة والأخفش: يعني جماعات في تفرقة واحدتها زُمْرة (١).
{حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا} السبعة وكانت قبل ذلك مغلقة. واختلف القراء في قوله {فُتِحَتْ}(وفتِّحت) فخففهما أهل الكوفة وشددهما الآخرون على التكثير (٢).