خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (٤)} (١) قال: هو يوم القيامة (٢).
وقال أهل المعاني (معنى الآية)(٣): {وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ} من أيام العذاب الذي استعجلوه فِي الثقل والإطالة والشدة {كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ} فكيف تستعجلون، وهذا كما يقال: أيام الهموم طوال وأيام السرور قصار (٤).