لا تطعه، لم تصل له، ولم تصم له، ولكن من أطاع شيئًا فقد
(١) في (ح) رفيقًا. (٢) انظر: عن قوله إنَّا نحن نرث الأرض .. إلخ قوله: من العلم: "معالم التنزيل"، للبغوي ٥/ ٢٣٣ - ٢٣٤، "لباب التأويل"، للخازن ٣/ ١٨٨. (٣) أي: مستقيمًا، كما فسره الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٩٠ إذ قال: الطريق المستوي، الذي لا تضل فيه إن لزمته، وهو دين الله الذي لا اعوجاج فيه. وانظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٢٣٤، "لباب التأويل" للخازن ٣/ ١٨٩.