(١) قرأها عاصم من رواية أبي بكر فقط، أما حفص فقد وافق الجمهور. "السبعة" ص ٢٥٩، "النشر" ٢/ ٢٩٢. قال ابن خالويه: يقرأ بضم الخاء وكسرها، وهما لغتان فصيحتان. "الحجة في القراءات السبع" ص ١٤١. (٢) "إعراب القرآن" للنحاس ٢/ ٧٢، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٢/ ٣٠٢، "البحر المحيط" ٤/ ١٥٠ "الجامع لأحكام القرآن" ٧/ ٨، وآية الأعراف هي قوله تعالى: {وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ (٢٠٥} [الأعراف: ٢٠٥] وقال القرطبي معلقًا على قراءة الأعمش: وقراءة الأعمش بعيدة؛ لأن معنى (تضرعًا) أن تظهروا التذلل، و (خفية): أن تبطنوا مثل ذلك. وانظر: "إعراب القرآن" للنحاس. سابق. (٣) في (ت): (ثم إذا أنتم تشركون) وهو خطأ. (٤) رواه الطبري في "جامع البيان" ٧/ ٢٢٠ عن السدي وأبي مالك ومجاهد.