(وقال الضحاك: الوردة: الفرس لاختلاف ألوانها، والدهان: جمع دهن، أي: خالصة الورد الأحمر من كل شيء، يعني أنه يتغير ألوان السماء من يوم الفزع الأكبر (١) قال: الفرزدق يصف أسدًا:
ألقى عليه يديه ذوا قومية ... ورد يدُق مجامع الأوصال
والدهان: الأديم الأحمر، وينشد:
ومخاصم قاومت في كبد ... مثل الدهان فكان لي العدد (٢)