وقال بعضهم: أراد بقوله {رُسُلَنَا} محمدًا - صلى الله عليه وسلم - (١) كقوله {يَاأَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ}(٢).
وقال أبو العالية: أراد أن الله - سبحانه وتعالى - يفلح حججهم في الدنيا والآخرة (٣){وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ} الشهود (٤) من الملائكة والأنبياء والمؤمنين.
٥٢ - {يَوْمَ لَا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ} البعد من رحمة الله