(١) قال أبو حيَّان في "البحر المحيط" ٢/ ٤١١: .. والذي يظهر أن اللفظ عام في الذين أوتوا الكتاب، وأن المختلف فيه هو الإسلام؛ لأنه تعالى قرر أن الدين هو الإسلام. وانظر: "النكت والعيون" للماوردي ١/ ٣٨٠، "الكشاف" للزمخشري ١/ ٥٣٧. (٢) من (س). (٣) هذا الوجه سائغ جائز، واللفظ يحتمله. انظر: "إرشاد العقل السليم" لأبي السعود ١/ ٣٤١، "الفتوحات الإلهية" للجمل ١/ ٤١٩، "محاسن التأويل" للقاسمي ٤/ ٦٨. (٤) في الأصل: وأسلمت، والمثبت من (س)، (ن). (٥) من (س). (٦) من (س)، (ن). (٧) لم أقف عليه في مصنَّفهِ: "معاني القرآن"، وانظره في "معالم التنزيل" للبغوي ٢/ ٢٠، "مفاتيح الغيب" للرازي ٧/ ٢١٢: عن الفراء نحوه، وكذلك في "زاد المسير" لابن الجوزي ١/ ٣٦٣. (٨) الروم: ٣٨.