ومقاتل: يعني الموت ثم الحياة ثم الموت ثم الحياة (٣).
وقال عطاء: مرة فقرًا، ومرة غنًى (٤).
وروى عمرو بن دينار، عن ابن عباس: الشدائد والأهوال: الموت ثم البعث ثم العرض (٥).
والعرب تقول لمن وقع في أمر شديد: وقع في بنات طبق، وفي إحدى بنات طبق (٦).
وقال أبو عبيدة: لتركبن سنن من كان قبلكم وأحوالهم (٧).
وقال عكرمة: حالا بعد حال، رضيع، ثم فطيم، ثم غلام، ثم
(١) ساقطة من الأصل، والمثبت من (س). (٢) والقول لم أجده. (٣) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢٧٦، "اللباب" لابن عادل الدمشقي ٢٠/ ٢٣٨. (٤) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢٧٦. (٥) ذكره الفراء في "معاني القرآن" ٣/ ٢٥٢، والسمعاني في "تفسير القرآن" ٦/ ١٩٢، ولم ينسبه، والماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ٢٣٨ عن جا بر مرفوعًا، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٣٧٦، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٥٨. (٦) ذكره الفراء في "معاني القرآن" ٣/ ٢٥٢، والطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٥٢، والزمخشري في "أساس البلاغة" (ص ٣٨٣)، وابن منظور في "لسان العرب" ١٠/ ٢١١. (٧) في "مجاز القرآن" ٢/ ٢٩٢، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٣٨، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٥٩، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٩/ ٦٨.