وقرأ أبو سمَّال العدوي، وأبو الأشهب، ومحمد بن السميفع:(أبشرٌ) بالرفع (واحد) كذلك رفع بالابتداء، والنصب بإعمال {نَتَّبِعُهُ} تقديره: أنتبع بشرًا منا واحدًا، وكلا الوجهين سائغ في عائد الذكر (٢).
{إِنَّا إِذًا} إن اتبعناه وتركنا دين أبائنا وهو واحد منَّا آدمي مثلنا (٣).
{لَفِي ضَلَالٍ} ذهاب عن الصواب (٤).
{وَسُعُرٍ} قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: يعني وعذاب (٥).