وقال قتادة: معجبين بصنعكم (١). وقال مجاهد: شرهين (٢).
وقال عكرمة: ناعمين (٣).
وقال السدي: متجبرين (٤). وقال ابن زيد: أقوياء (٥).
وقال الكسائي: بطرين (٦). وقال أبو عبيدة: مرحين (٧).
وقال الأخفش: فرحين، والعرب تعاقب بين الهاء والحاء مثل مدحته ومدهته (٨).
(١) أخرجه عبد الرزاق في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٧٥، والبستي في "تفسيره" (٥٣٧) (٧٣٨)، والطبري في "جامع البيان" ١٩/ ١٠١ وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" عنه. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ١٧٢ وزاد نسبته لعبد ابن حميد وابن المنذر. ونسبه إليه ابن حبيب والحيري. (٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٩/ ١٠١ وابن أبي حاتم عنه. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" وزاد نسبته للفريابي وعبد بن حميد وابن المنذر. (٣) نسبه إليه ابن حبيب في "تفسيره" ٢٢٢/ أ، والحيري في "الكفاية" ٢/ ٨٥/ أ، والبغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٢٥. (٤) نسبه إليه ابن حبيب في "تفسيره" ٢٢٢/ أ، والحيري في "الكفاية" ٢/ ٨٥/ أ، والبغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٢٥. (٥) أخرجه الطبري في "جامع البيان" عنه ١٩/ ١٠١. (٦) نسبه إليه الحيري في "الكفاية" ٢/ ٨٥/ أ. (٧) نسبه إليه البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٢٥. والذي في "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ٨٨ قال: فارهين حاذقين، وقال آخرون: فارهين أي مرحين. (٨) لم أقف عليه في "معاني القرآن" له. ونسبه إليه ابن حبيب في "تفسيره" ٢٢٢/ أ، والحيري في "الكفاية" ٢/ ٨٥/ أ، والبغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٢٥. وبلا نسبة في "تفسير غريب القرآن" لابن =