روى عن: عباد بن منصور، وشعبة، وروح بن القاسم، وعرعرة بن البَرِنْد.
وعنه: أحمد وإسحاق، وعلي، وأبو بكر بن أبي شيبة، وإبراهيم بن سعيد الجوهري، وأحمد بن إبراهيم الدورقي، وعبد الرحمن بن محمد بن سلام الطرسوسي، وغيرهم.
قال يحيى بن معين:(ما أرى به بأسًا)(١).
وقال أبو حاتم:(شيخ لا بأس به، يكتب حديثه ولا يحتج به)(٢).
وقال الآجري:(سألتُ أبا داود عنه، فكأنَّه لم يرضه)(٣).
وقال النسائي:(ليس به بأس)(٤).
وذكره ابن حبان في:"الثقات"(٥).
وقال ابن سعد:(توفي بالبصرة، سنة ثلاث أو أربع ومائتين)(٦).
قلت: بقية كلام ابن حبان في: "الثقات": (يعتبر حديثه من غير روايته عن عباد) انتهى (٧).
وقد علَّقَ البخاري لعبَّاد هذا في: الطب - بهذا السند - حديثًا في:"الكي من ذات الجنب"(٨).
(١) في: "العلل ومعرفة الرجال" لعبد الله بن الإمام أحمد (٣/ ٢٢/ ٣٩٧٥). (٢) في: "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم (٣/ ٥١٧/ ٢٣٣٥). (٣) في: "سؤالات الآجري" لأبي داود (١١٦/ ٦٣٥). (٤) نقله المزي عنه في: "تهذيب الكمال" (٩/ ٢٦١/ ١٩٤٣). (٥) في: (٨/ ٢٤٥). (٦) في: "الطبقات الكبرى" (٧/ ٢٩٩). (٧) في: "الثقات" (٨/ ٢٤٥)، أي أن روايته عن عباد لا يعتبر بها. (٨) في: "الصحيح" بعد الحديث (٥٧٢١)، وهذا يدل على أن البخاري يرضى برواية: ريحان =