[٩٢٥٦](بخ د ق) أم صبية الجهنية، لها صحبة، يقال: اسمها خولة بنت قيس، وهي جدة خارجة بن الحارث بن رافع بن مَكيث.
روى حديثها: مولاها أبو النعمان سالم بن سرح، وهو ابن خربوذ، وأخوه نافع عنها.
قلت: قال أبو عمر (١): حديثها عند أهل المدينة (٢).
[٩٢٥٧](ت بخ) أم طلق.
قالت: كتب عمر إلى عُمَّاله: أن لا تطيلوا بناءكم (٣).
وعنها: عبد الله الرومي (٤).
[٩٢٥٨](ت ق) أم عاصم جدة المُعَلَّى بن راشد، والعلاء بن راشد، وكانت أم ولد لِسِنان بن سلمة المُحَبِّق.
روت عن: سلمة بن المُحبّق، بن، ونُبَيشة الهذلي، وعائشة أم المؤمنين، والسوداء امرأة لها صحبة.
= ذكرها الذهبي في المجهولات من النساء. انظر: "ميزان الاعتدال" (٤/ ٦١٢)، رقم (١١٠٢٤). (١) انظر: "الاستيعاب" (ص ٩٥٦)، رقم (٣٥٣٦). (٢) من قوله (قلت) إلى (المدينة) غير مثبتة في (م) و (ب). (٣) أخرجه البخاري في "الأدب المفرد" (١/ ٢٣٠)، رقم (٤٥٢)، وغيره، من طريق علي بن مسعدة، عن عبد الله الرومي قال: دخلت على أم طلق فقلت: ما أقصر سقف بيتك هذا؟ قالت: يا بني إن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ﵁ كتب إلى عماله: أن لا تطيلوا بناءكم، فإنه من شر أيامكم، وهذا الأثر إسناده ضعيف، لجهالة أم طلق، والله أعلم. انظر: "التقريب" (ص ١٣٨٢)، رقم (٨٨٤١). (٤) أقوال أخرى في الراوية: ذكرها الذهبي في "المجهولات من النساء" (٤/ ٦١٣)، رقم (١١٠٢٥).