[٣١٣٥](م د) طارق بن عمرو المكيُّ، الأُمَويُّ، مولاهم (٦). القاضي.
سمع من: جَابر بن عبد الله.
وعنه: حُمَيد بن قيس الأَعْرَج، وحكى عنه سليمان بن يَسَار، وغيره.
قال الواقدي: ولَّاه عبد الملك بن مَرْوَان (٧) المدينة، فلما قُتِلَ مُصْعَب بن
(١) "العلل ومعرفة الرجال" برواية ابنه عبد الله (١/ ٣٧٥). (٢) "سؤالات الحاكم" (ص ١٥٥). (٣) "المعرفة والتاريخ" (٣/ ٩٠). (٤) "إكمال تهذيب الكمال" للحافظ مغلطاي (٧/ ٤٧). (٥) أقوال أخرى في الراوي: - قال عبد الله بن الإمام أحمد: حدثني أبي قال: حدثنا يحيى بن سعيد، عن سفيان، عن طارق قال: سألتُ الشعبيَّ عن امرأة خرجت عاصيةً لزوجها؟ قال: لو مكثت عشرين سنة لم تكن لها نفقة. حدثني أبي قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن موسى الجهني، عن الشعبي نحوه، قال أبي: قيل ليحيى: إن الناس يروونَهُ عن موسى الجهني، فقال: لو كان عن موسى كان أحب إِلَيَّ، أنا كيف أقعُ على طارق؟ وكان موسى أَعْجَب إلى يحيى من طارق. "العلل ومعرفة الرجال" (١/ ٣٧٥). - وذكره العقيلي في "الضعفاء" (٢/ ٦١٧). (٦) في هامش (م): (قاضي مكة، ويقال: قاضي المدينة، مولى عثمان بن عفان). (٧) زاد في (م): (خمسة أشهر، قاله الواقدي).