محمد بن عيسى البغدادي؛ صاحب:"تاريخ حمص"، وخيثمة بن سليمان الطرابلسي، وغيرهم.
قلت: وقال مسلمة بن قاسم: (مجهول)(١).
[١٩٩٣](د) الربيع بن محمد.
روى عن: النبي ﷺ(٢): مرسلًا.
وعنه: يحيى بن أبي كثير.
ذكره أبو داود في:"الصلاة"، عقب حديث الحسن، عن أبي بكرة (٣)(٤).
[١٩٩٤](بخ م د ت س) الربيع بن مسلم الجمحي (٥)، أبو بكر، البصري.
روى عن: محمد بن زياد القرشي، والحسن البصري، والخَصِيب بن جَحْدَر، وغيرهم.
وعنه: ابن مهدي، والقطان، وابن المبارك، وأبو داود الطيالسي، وخالد بن الحارث، وابن ابنه: عبد الرحمن بن بكر بن الربيع، وعبد الرحمن بن سلام الجمحي، ومسلم بن إبراهيم، وموسى بن إسماعيل، وعدة.
(١) في: "إكمال تهذيب الكمال" (٤/ ٣٤٤/ ١٥٥٤)، وكيف يكون مجهولًا وقد روى عنه جمع من الثقات، وقال النسائي فيه: لا بأس به، وأكبر ظني أن مسلمة قصد قال هذا في: الربيع بن محمد التالي لهذا، فوهم مغلطاي فوضع قول مسلمة في: الربيع بن محمد بن عيسى، وتبعه على هذا الحافظ ابن حجر. (٢) زاد في (م): "أنه كبر". (٣) في: "السنن" لأبي داود (٢٣٣)، في: الطهارة، باب: في الجنب يصلي بالقوم وهو ناس. (٤) زاد في (م): "أنه ﵊ دخل في صلاة الفجر فأومأ بيده أن مكانكم". (٥) زاد في (م): "القرشي".