وعنه: أَشْعَثُ بنُ أبي الشَّعْثاءِ، وأبو حَصِينٍ، وأبو إسْحَاق السَّبِيعِيّ، وإِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيّ، وَغَيْرهُم.
قَالَ أَحْمَد:"ما علِمْتُ إلا خيْرًا"(٥).
وقَالَ ابنُ مَعِين (٦)، والنَّسَائيّ:"ثِقَة".
= وقد ذكر الحافظ ابن حجر أن العُلَمَاء مجمعون على أن عمارا قُتِلَ مع علي بصفين سنة سبع وثَلاثين في ربيع وله ثَلاث وتِسْعُون سنة واتفقوا على أنه نزل فيه: ﴿إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ﴾. "الإصابة" (٤/ ٥٧٥). (١) سؤالات ابن معين برِوَايَة الدَّارِمِيّ رقم: (١١٧) و "الجرح والتعديل" (١/ ٢٩٣/ ١٠٧٤). (٢) "خصائص علي" للنسائي (ص ١٧٢/ ١٦٤). (٣) "الثِّقَات" (٦/ ٦٦) رقم: (٦٧٥١). (٤) "ميزان الاعتدال" (١/ ٢٥٦). (٥) "الجرح والتعديل" (٢/ ٢٢٣/ ١٠٦٨). (٦) المصدر نفسه.