روى عن: شعيب بن الأسود الجَبَئِيِّ، وطاوسٌ، وعِكْرمة، وعبد الله بن طاوُس.
وعنه: زَمْعَة بن صالح، وابن عُيَيْنَة، ومَعْمَر، والحكم بن أبان، ومحمَّد بن سليمان بن مسمول، وابنُه عُبَيد الله.
قال عبد الله بن أحمد، عن أبيه: روى عنه زَمْعَة أحاديثَ مناكير، أخشى أن يكون حديثُه ضعيفًا (١).
وقال أبو زُرعة: ثقة (٢).
وكذا قال إسحاق بن مَنْصُور، عن ابن مَعِين (٣).
وقال أبو داود: ضعيف.
وقال ابن عَدِيٍّ: أرجو أنه لا بأسَ بروايات الأحاديث التي يَرْوِيها عنه غير زَمْعة (٤).
وذكره ابن حِبَّان في "الثقات"(٥).
قلت: وزاد: يُعتبر حديثُه من غير رواية زَمْعَة بن صالح عنه (٦)(٧).
(١) "الضعفاء" للعقيلي (٢/ ٥٥٣)، و"الجرح والتعديل" (٤/ ١٧٥). (٢) "الجرح والتعديل" (٤/ ١٧٥). (٣) المصدر السابق. (٤) "الكامل" (٤/ ٢٧٧). (٥) "الثقات" (٦/ ٣٩٩). (٦) المصدر السابق. (٧) أقوال أخرى في الرَّاوي: قال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: ليث، عن طاوس أحب إلي من سلمة بن وهرام، =