[٢٠٤٨](د) رفاعة، ويقال: أبو رفاعة (س)(٣)، ويقال: أبو مطيع (س)(٤)، ابن عوف الأنصاري (٥).
عن: أبي سعيد الخدري في: العزل (٦).
وعنه: محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان (٧).
[٢٠٤٩](ق) رِفْدة بن قضاعة الغساني مولاهم، الدمشقي.
روى عن: الأوزاعي، وجعفر بن برقان، وثابت بن عجلان، وصالح بن راشد القرشي.
(١) أخرج الطوسي حديثه عنه في: "مختصر الأحكام" (٢/ ٣٤٢/ ٣٨٧)، وقال: (حديث حسن). (٢) بل حسن حديثه، وكذا نقله المزي عنه في: "تهذيب الكمال" (٩/ ٢١١/ ١٩١٩)، و"تحفة الأشراف" (٣/ ١٧٠/ ٣٦٠٦)، وقد ذكر مغلطاي في: "إكمال تهذيب الكمال" (٤/ ٣٩٣/ ١٦٠٥) أن الطوسي صحح حديثه، وتقدم أن الطوسي حسن حديثه. (٣) أخرجه النسائي في: "السنن الكبرى" (٩٠٣١). (٤) أخرجه النسائي في: "السنن الكبرى" (٩٠٣٢). (٥) زاد في (م): "أحد بني رفاعة بن الحارث". (٦) أخرجه النسائي في: "السنن الكبرى" (٩٠٣١ - ٩٠٣٢)، وأحمد في: "المسند" (١٧/ ٣٨٩)، رقم (١١٢٨٨)، وابن أبي عاصم في: "السنة" (١/ ١٦٢)، رقم (٣٦٨)، كلهم من طريق يحيى بن أبي كثير، عن محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان، عن أبي مطيع، عن أبي سعيد الخدري ﵁ قال: "جاء رجل إلى رسول الله ﷺ، فقال: إن لي وليدة، وأنا أعزل عنها … ". وهذا الحديث يحسن بالمتابعة التالية، ففيه أبو مطيع وهو مقبول، وقد توبع، ينظر في: "صحيح البخاري" (٢٢٢٩)، و"صحيح مسلم" (١٤٣٨)، وغيرهما. (٧) زاد في (م): "رفاعة عن عمرو بن الحمق هو ابن شداد".