وعنه: مُحمدُ بنُ يحيى بنِ أبي سَمِينة، ومحمدُ بنُ يحيى الذَّهَلي، وأبو بَكْرِ الأَعْيَن، وغيرُهم.
له ذِكْرٌ عند ابن ماجه في حديث العَبَّاس:"لا تزال أُمتي على الفِطرة ما لم يُؤَخِّروا المغرب" الحديث (٢).
قلت: قال الذهبي: حكى عنه الذُّهلي: لا يُعرَف (٣).
كذا قال مَع شُهْرَة أبيه، ورِوايةِ جَماعة عَن العَوَّام (٤).
[٥٥٠٢](سي) عَوْسَجَة بنُ الرَّمَّاح، كوفي.
عن (٥): عبدِ الله بنِ أبي الهُذَيْل، عن ابنِ مسعود في "القول بعد الصلاة (٦).
(١) ينظر: "معرفة علوم الحديث" (ص: ٦٩٤)، حيث ذكرهم في النوع التاسع والأربعين من معرفة علوم الحديث، وهو في معرفة الأئمة الثقات المشهورين من التابعين وأتباعهم ممن يجمع حديثهم للحفظ والمذاكرة، والتبرك بهم. (٢) ينظر: "سنن ابن ماجه" (١/ ٢٢٥)، برقم (٦٨٩). (٣) "ميزان الاعتدال" (٣/ ٣٠٤)، برقم (٦٥٢٣). (٤) أقوال أخرى في الراوي: قال ابن الجنيد: سئل يحيى بن معين عن عوام بن عباد بن العوام، وعلي بن أبي طالب الذي كان بالبصرة، فقال: ليسا بشيء. "سؤالات ابن الجنيد" (ص ٣٤٠)، برقم (٢٨٢). (٥) في (م) (روى عن). (٦) أخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (١/ ٢٦٨)، برقم (٣٠٨٦)، والنسائي في "عمل اليوم =