روى عن: جعفر بن محمد، وحنظلة بن أبي سفيان الجُمَحي، وابن عجلان، وهشام بن عروة، وفائد أبي الورقاء، وهشام بن حَسَّان، وعبد الوهاب بن الحسن التميمي.
روى عنه: معلى بن منصور الرازي، وابن يونس، وابن معين، ويعقوب الدَّوْرَقي، وإبراهيم بن موسى، وعبَّاد بن يعقوب الرَّوَاجني، وأبو كُرَيب، وآخرون.
قال الدُّوري، عن ابن معين: ثقة (١).
وكذا قال أبو داود (٢).
وقال البخاري (٣)، والنسائي: منكر الحديث.
وقال أبو زرعة: كوفي ليّن (٤).
وقال أبو حاتم: لا بأس به، كان كوفي الأصل وليس هذا بالمكي، ومن لا يفهم لا يُميِّز بينهما (٥).
وقال الدارقطني: ليس به بأس (٦).
وقال الحاكم أبو أحمد: حديثه ليس بالقائم.
له عند أبي داود حديث جابر: "لا تُؤَخَّرُ الصلاة لطعام ولا لغيره" (٧).
(١) "التاريخ": (٢/ ٥٤١).(٢) "سؤالات الآجري" (١/ ٢٦٩) النص: ٣٩٦.(٣) "التاريخ الكبير": (١/ ٢٣٤) الترجمة (٧٣٨).(٤) "الجرح والتعديل": (٨/ ٨١) (الترجمة (٣٣٧).(٥) "الجرح والتعديل": (٨/ ٨٠) (الترجمة ٣٣٧).(٦) "العلل": (٤/ ٥٧ - ٥٨) وتصحّف قوله: (ليس به بأس) في (م) إلى: (ليس بشيء).(٧) "السنن": (٥/ ٥٨٤) الحديث رقم: ٣٧٥٨، وسنده ضعيف؛ لضعف محمد بن ميمون المفلوج هذا؛ كما قال ابن الملقن في البدر المنير (٤/ ٤٣٢)، وقد جاء في =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute