وقال أيضًا: سألت أبي عن محمد بن عجلان وموسى بن عقبة فقال (١): جميعًا ثقة، وما أقربهما (٢).
وقال إسحاق بن منصور، عن ابن معين: ثقة، وقَدَّمه على (٣) داود بن قيس الفراء (٤).
وقال الدُّوري، عن ابن معين: ثقةٌ (٥)، أوثقُ من محمد بن عمرو ما يَشكُّ في هذا أَحَد (٦)، كان داود بن قيس يجلس إلى ابن عجلان (٧) يتحفظ عنه (٨)، وكان يقول: إنها اختلطت على ابن عجلان؛ يعني أحاديث سعيد المَقْبُري (٩).
وقال يعقوب بن شيبة: صدوق وسط.
وقال أبو زرعة: ابن عجلان من الثقات (١٠).
وقال أبو حاتم (١١)، والنسائي (١٢): ثقة.
(١) في (ص): (فقالا). (٢) "العلل ومعرفة الرجال": (٢/ ١٩) النص: ١٤٠٧. (٣) في (م): (علي). (٤) انظر "الجرح والتعديل": (٨/ ٥٠) (الترجمة ٢٢٨). (٥) "التاريخ": (٣/ ١٩٥) (الترجمة ٨٩٤). (٦) التاريخ: (٣/ ٢٢٥ - ٢٢٦) (الترجمة ١٠٥٣). (٧) في (م): (أبي عجلان). (٨) "التاريخ": (٣/ ١٩٥) (الترجمة ٨٩٥)، بزيادة: كأنه يتذكّر حديث نفسه لا أنه يأخذ عنه ما لم يسمع. (٩) "التاريخ": (٣/ ٢٣٩) (الترجمة ١١١٩). (١٠) "الجرح والتعديل": (٨/ ٥٠) (الترجمة ٢٢٨). (١١) "الجرح والتعديل": (٨/ ٥٠) (الترجمة ٢٢٨). (١٢) "عمل اليوم والليلة" (ص: ١٧٩) عقب الحديث رقم: ٩٢.