إبراهيم، وأحمد بنُ حنبل، وعمرو بنُ عَلي الفلَّاس، وخليفة بنُ خَيَّاط، وأبو بكر وعثمان ابنا أبي شَيْبَة، وأبو موسى، وعباس بنُ يَزيد البَحْراني، وآخرون.
قال الميموني عن أحمد: كان شَيخًا عَسِرًا (١).
وقال عبدُ الله بنُ أحمد عن أبيه: شيخ ثقة ثقة (٢).
وقال ابنُ معين (٣)، والنسائي: ثقة.
وقال الآجري عن أبي داود: ثقة، أَظُنُّ يحيى بن سعيد حَدَّث عنه (٤).
وقال أبو زرعة: صدوق (٥).
وقال أبو حاتم: لا بأس به، صالح الحديث (٦).
له عنده حديث أنس في "الصَّلاة في النَّعْلَين"(٧).
وقال ابنُ حبان في "الثقات"، روى عن ثابت، وعبد العزيز بن صُهَيْب، روى عنه: عمار بنُ هارون المسْتَملي، والبَصريون، مات سنة أربع وثمانين ومئة، يُعتبر حديثه من رواية الثقات (٨).
(١) ينظر: "العلل ومعرفة الرجال" -رواية المروذي وغيره- (ص: ٢٤٩)، برقم (٥٠٤). (٢) "العلل ومعرفة الرجال" (٢/ ١٩٣)، برقم (١٩٧٩)، (٣/ ١٤٩)، برقم (٤٦٥٩). (٣) "تاريخ ابن معين" -رواية الدارمي- (١٩٠)، برقم (٦٩١)، و "الجرح والتعديل" (٧/ ٥١)، برقم (٢٨٩). (٤) "سؤالات الآجري" (٢/ ١٣٩)، برقم (١٣٨٥). (٥) "الجرح والتعديل" (٧/ ٥١)، برقم (٢٨٩). (٦) المصدر نفسه. (٧) أخرجه النسائي في "سننه" (٢/ ٤٠٨)، برقم (٧٧٤) عن عمرو بن علي، عن يزيد بن زريع وغسان بن مضر، قالا: حدَّثنا أبو مسلمة -واسمه سعيد بن يزيد بصري ثقة- قال: سألت أنس بن مالك: أكان رسول الله ﷺ يصلي في النعلين؟ قال: نعم. (٨) "الثقات" (٧/ ٣١٢).