في أحاديث عليّ بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أُمامة؟ قال: ليستْ بالقويَّة، هي ضِعاف (١).
وقال البخاريُّ: مُنكر الحديث، ضعيف (٢).
وقال الترمذيُّ (٣)، والحسن بن عليّ الطُّوسيّ: يُضَعَّف في الحديث.
وفي موضعٍ آخر: قد تكلَّم بعضُ أهل العلم في عليّ بن يزيد وضعَّفه (٤).
وقال النسائيُّ: ليس بثقة (٥)، وقال في موضعٍ آخر: متروك الحديث (٦).
وقال ابن يُونُس: فيه نظر (٧).
وقال الأزديُّ (٨)، والدارقطنيُّ (٩)، والبرقانيُّ: متروك.
وقال الحاكم أبو أحمد: ذاهبُ الحديث (١٠).
(١) "تاريخ دمشق" (٤٣/ ٢٨٥). (٢) "التاريخ الكبير" (٦/ ٣٠١)، و"التاريخ الأوسط" (٣/ ٢٣٩)، و"الضعفاء الصغير" (ص ٨٦)، رقم (٢٥٥)، وليس فيها قوله: "ضعيف"، لكن نقله عنه الترمذي في جامعه (٥/ ٣٥، تحت الحديث ٢٩٢٩). (٣) "جامع الترمذي" (٤/ ٣٧٣، بعد الحديث ٢٥٠٣). (٤) المصدر السابق (٣/ ١٣٢، تحت الحديث ١٣٢٨)، ومستخرج الطوسي على "جامع الترمذي" (٥/ ٤٨٢). والطوسي في مستخرجه إنَّما يذكر كلام الترمذي على الحديث، كما نبه على ذلك الحافظ ابن حجر في النكت على كتاب ابن الصلاح (١/ ٤٣١). (٥) "تاريخ دمشق" (٤٣/ ٢٨١). (٦) "الضعفاء والمتروكين" (ص ١٨٠). (٧) "تاريخ دمشق" (٤٣/ ٢٨١). (٨) "الضعفاء والمتروكين" لابن الجوزي (٢/ ٢٠٠). (٩) ذكره في "الضعفاء والمتروكين" له (ص ١٩٣)، و"الضعفاء والمتروكين" لابن الجوزي (٢/ ٢٠٠). (١٠) "تاريخ دمشق" (٤٣/ ٢٨١).