قال: وسألت أبا داود عنه (١)، فجعل يثني ويقول قولًا جميلًا (٢).
وقال النسائي: ليس به بأس.
وقال أبو زرعة: ثقة (٣).
وقال أبو حاتم: صدوق، وهو أحبّ إليّ من يحيى بن عيسى الرَّمْلِي (٤).
وذكره ابن حبان في "الثقات"(٥).
وقال ابن نمير (٦) والترمذي (٧): مات سنة أربع.
وقال ابن سعد (٨)، وأبو داود (٩): مات سنة خمس وتسعين ومئة (١٠).
قلت: وفيها أرخه ابن سعد وقال: كان ثقة (١١).
وقال الحاكم، عن الدارقطني: ثقة (١٢).
(١) في هامش "م": (فقال: كان يكون بخراسان). (٢) "سؤالات الآجري لأبي داود" (ص ١١٠). (٣) "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم (٧/ ٤٤). (٤) "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم (٧/ ٤٤). (٥) (٧/ ٣٠٥). (٦) "رجال البخاري" للكلاباذي (٢/ ٥٩٩). (٧) المصدر السابق، و"التعديل والتجريح" للباجي (٣/ ١١٧٣). (٨) "الطبقات الكبير" لابن سعد (٨/ ٥١٥)، وفيه: توفي بالكوفة. ويلاحظ تَكرار ذكر التنصيص على أن ابن سعد أرخه في سنة كذا - بعد قوله "قلت" -. (٩) "رجال البخاري" للكلاباذي (٢/ ٥٩٩). (١٠) وكذا قال خليفة بن خياط "تاريخه" (ص ٤٦٦)، وابن حبان "الثقات" (٧/ ٣٠٥ - ٣٠٦). (١١) "الطبقات الكبير" لابن سعد (٨/ ٥١٥). (١٢) "سؤالات الحاكم للدارقطني" (ص ٢٥٧).