وقال ابن عدي: يَرْوِي عن عَمرو بن شُعيب أحاديثَ مستقيمة وهو ممن يُكْتَبُ حديثُه (٦).
وقال الدارقطني: طائفيٌّ يُعْتَبَرُ به (٧).
وقال العجلي: ثقة (٨)(٩).
= المشهور الجاهلي، قدم دمشق قبل الإسلام وكان هو وأبوه من شعراء الطائف، ذكره ابن السكن في الصحابة وقال: لم يُدركه الإسلام وقد صدَّقه النبي ﷺ في بعض شعره وقال: قد كاد أمية أن يُسلِم. "تاريخ دمشق" (٩/ ٢٥٥ رقم ٨١١)، و"الإصابة" (١/ ٤٦٨ رقم ٥٥٢). (١) "تاريخ الدارمي" (١٥٠ رقم ٦٠١). (٢) "تاريخ الدارمي" (١٣٢ رقم ٤٧٣). (٣) "الكامل" لابن عدي (٤/ ١٦٧). (٤) "التاريخ الكبير" (٥/ ١٣١ رقم ٣٨٩). (٥) "إكمال تهذيب الكمال" (٥/ ٣٦). (٦) "الكامل" (٤/ ١٦٨). (٧) "سؤالات البرقاني" (٩٣ رقم ٢٥٧). (٨) "معرفة الثقات" (٢/ ٤٥ رقم ٩٢٨). (٩) أقوال أخرى في الراوي: قال ابن طهمان، عن ابن معين: ليس حديثه بذاك القوي. "سؤالات ابن طهمان" (٣٢ رقم ٨)، وقال البرقي: ليس به بأس. "تمييز ثقات المحدثين وضعفائهم" (٤٣ رقم ١٤)، وقال البخاري: مقارِب الحديث. "ترتيب علل الترمذي الكبير" (١/ ٩٤ رقم ١٥٤)، =