وقال الجوزجاني: ليس بقوي (١).
وقال أبو زرعة: لَيّن (٢).
وقال أبو حاتم: لَيّن الحديث، إلى الضعف ما هو، مُضْطَرب الحديث (٣).
وقال البخاري: كان شعبة يتكلمُ فيه (٤).
وقال أبو داود ضعيف (٥).
وقال الترمذي: تكَلَّم بعض أهل العلم فيه (٦).
وقال النَّسَائِي: ليس بثقة (٧).
وقال ابن عدي: ليس حديثُهُ بالكثير، عامة ما يرويهِ مما لا يتابعه عليه الناس (٨).
وقال يعقوب بن سفيان: مرجئ، ضعيف، ليس بشيء (٩).
(١) "أحوال الرجال" (ص ١٢٢) وعبارته: (ليس بقوي الحديث).(٢) "الجرح والتعديل" (٤/ ٤٣٨).(٣) "الجرح والتعديل" وزاد: (يُكتب حديثُهُ).(٤) "التاريخ الأوسط" (٥٧١٣).(٥) "سؤالات الآجري" (ص ١٢٠) و (ص ١٤٣).(٦) "الجامع" للترمذي: كتاب المناقب، باب: مناقب صلحة بن عبيد الله ﵁، رقم: (٣٧٣٩).(٧) "الضعفاء والمتروكون" (ص ١٣١).(٨) "الكامل في الضعفاء" (٤/ ٨١).(٩) "المعرفة والتاريخ" (٢/ ١٢٣)، ونصُّ كلامِه: (ضعيف حديثه ليس بشيء)، وقال في موضع آخر (٦٣٣): (مرجئ، ضعيف).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute