وقال عمرو بن علي، وأبو زرعة: (ضعيف الحديث) (١).
وقال أبو حاتم: (منكر الحديث، وفيه غفلة، ويحدث بالمناكير عن الثقات، ضعيف الحديث، ما أقربه من داود بن المحبر، وابن لهيعة: أستر (٢)، ورشدين: ضعيف) (٣).
وقال الجوزجاني: (عنده: معاضيل، ومناكير كثيرة) (٤)، (٥) (سمعت ابن أبي مريم يُثني عليه في دينه) (٦).
وقال قتيبة: (كان: لا يُبالي، ما دُفِع إليه قرأه) (٧)
وقال النسائي: (متروك الحديث) (٨).
وقال في موضع آخر: (ضعيف الحديث، لا يكتب حديثه) (٩).
وقال ابن عدي: (أحاديثه: ما أقل مَن يتابعه عليها، وهو مع ضعفه: يكتب حديثه) (١٠).
وقال ابن يونس: (ولد: سنة عشر ومائة، ومات: سنة ثمان وثمانين
(١) قولهما في: "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم (٣/ ٥١٣/ ٢٣٢٠).(٢) ليست من (ف).(٣) في: "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم (٣/ ٥١٣/ ٢٣٢٠)، بلفظ: ( … ورشدين أضعف).(٤) في: "أحوال الرجال" (٢٦٧/ ٢٧٥).(٥) زاد في (م): "وقال أيضًا".(٦) في: "أحوال الرجال" (٢٦٨/ ٢٧٥)، ثم قال: (فأما حديثه: ففيه ما فيه).(٧) في: "الضعفاء" للبخاري (٤٦/ ١٢٢).(٨) في: "الضعفاء والمتروكون" (٤١/ ٢٠٣)(٩) نقله المزي عنه في: "تهذيب الكمال" (٩/ ١٩٥/ ١٩١١).(١٠) في: "الكامل في ضعفاء الرجال" (٤/ ٨٥/ ٦٦٩).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute