قال ابن معين: (ليس بشيء) (١).
وقال ابن المديني: (كتبتُ عنه شيئًا يسيرًا (٢)، ورميتُ به)، وضعفه جدًّا (٣).
وقال الجوزجاني: (كذاب) (٤).
وقال يعقوب بن شيبة، وأبو زرعة: (متروك) (٥).
وقال البخاري: (مقارب الحديث) (٦).
وقال أبو داود: (ضعيف)، وقال مرة: (ليس بشيء)، وقال أيضًا: (ترك حديثه) (٧).
وقال النسائي: (ليس بثقة) (٨).
وقال ابن عدي: (عامة ما يرويه عن كل مَن روى عنه مما لا يتابعه عليه أحد، وهو في جملة الضعفاء الذين يكتب حديثهم) (٩).
قلت: وقال ابن خراش، ويعقوب بن سفيان، والساجي، والعجلي: (ضعيف الحديث) (١٠).
(١) في: "تاريخ ابن معين" برواية الدارمي، (٣٢٢)، وبرواية الدوري (٣/ ٢٧٨).(٢) زاد في (م): "بخط المزي: كان فيه يعني: الكمال شيئًا كثيرًا".(٣) في: "تاريخ بغداد" (٩/ ٣٢٣).(٤) في: "أحوال الرجال" (١٧٦).(٥) في: "تاريخ بغداد" (٩/ ٣٢٣)، وفي: "أسئلة البرذعي" لأبي زرعة (٢/ ٤٢٩).(٦) في: "الكامل في ضعفاء الرجال" لابن عدي (٣/ ٥٦٤).(٧) في: "سؤالات الآجري" لأبي داود (٩٥/ ٤٩٤) و (٩٧/ ٥١١).(٨) في: "الضعفاء والمتروكون" (١٨١).(٩) في: "الكامل في ضعفاء الرجال" (٣/ ٥٧٠).(١٠) في: "إكمال تهذيب الكمال" (٤/ ٢٤٩ - ٢٤٩)، وفي: "المعرفة والتاريخ" ليعقوب بن سفيان (٢/ ٦٦٩)، ولم أقف على قول العجلي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute