وقال النفيلي: (مات سنة ست) (١).
وقال أبو عبيد، وغيره (٢): (مات سنة ثمان) (٣).
وقال خليفة بن خياط: (مات سنة تسع) (٤).
وقيل غير ذلك في تاريخ وفاته.
قلت: قال ابن المديني: (كان يحيى بن سعيد يضعفه) (٥).
وقال الدارقطني: (يعتبر به، يهم) (٦).
وقال الساجي: (صدوق) (٧).
وقال الآجري، عن أبي داود: (قال أحمد مضطرب الحديث) (٨).
وقال جرير: (كان خُصيف متمكنًا في الإرجاء، يتكلم فيه) (٩).
وقال أبو طالب سئل أحمد عن عتاب بن بشير فقال: (أرجو أن لا يكون به بأس، روى أحاديث بأَخَرَة منكرة، وما أرى إلا أنها من قبل خُصيف) (١٠).
وقال ابن معين: (كنا نتجنب حديثه) (١١).
(١) في: "الكامل في ضعفاء الرجال" (٣/ ٥٢٤).(٢) وهو أبو الحسان الزيادي.(٣) في: "تاريخ دمشق" (١٦/ ٣٩٦).(٤) في: "تاريخ دمشق" (١٦/ ٣٩٧).(٥) في: "إكمال تهذيب الكمال" (٤/ ١٩١) وبنحوه في "المجروحين لابن حبان" (١/ ٣٥٠).(٦) في: "سؤالات البرقاني" للدارقطني (٧١/ ١٢٥).(٧) في: "إكمال تهذيب الكمال" (٤/ ١٩١).(٨) في: "سؤالات الآجري" لأبي داود (٢٦٨/ ١٧٩١).(٩) في: "الكامل في ضعفاء الرجال" (٣/ ٥٢٣).(١٠) في: الموضع السابق.(١١) في: الموضع السابق.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute