الهذلي، وأبو خيثمة، والنفيلي، وقتيبة، وصاعقة، والذهلي، وابن المنادى، والدوري، وخلق.
وروى عنه: أبو خالد الأحمر وهو من أقرانه.
قال أحمد: ما كان أضبطه وأشدَّ تعاهده للحروف، ورفع أمره جدًّا (١)
وقال مرة: كان يقول: حدثنا ابن جريج، وإنما قرأ على ابنِ جريج، ثم ترك ذلك، فكان يقول: قال ابن جريج، وكان صحيحَ الأخذ (٢).
وقال صالح بن أحمد: سئل أبي: أيما أثبت حجاج أو الأسود بن عامر؟ فقال: حجاج (٣).
وقال الزعفراني: سئل ابن معين: أيُّما أحب إليك حجاج أو أبو عاصم؟ فقال: حجاج (٤).
وقال المعلّى الرازي: قد رأيتُ أصحابَ ابنِ جريج، ما رأيت فيهم أثبت من حجاج (٥).
وقال علي بن المديني (٦) والنسائي: ثقة
وقال إسحاق بن إبراهيم السلمي: حجاج نائمًا أوثق من عبد الرزاق يقظان (٧).
(١) "الجرح والتعديل" (٣/ ١٦٦).(٢) "تاريخ بغداد" (٩/ ١٤٢).(٣) "الجرح والتعديل" (٣/ ١٦٦).(٤) المصدر السابق (٣/ ١٦٦).(٥) تاريخ بغداد (٩/ ١٤٢).(٦) "الجرح والتعديل" (٣/ ١٦٦).(٧) تاريخ بغداد (٩/ ١٤٢).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute