وقَالَ أيضًا:"كَان من عُبَّادِ الناس، وخيارهم"(١).
وقَالَ هِشَام بن عُرْوَة:"ما رأيت بالبصرة مثله"(٢).
وقال ابن حبَّان في الثقات": "قيل إنه سمع من أنس، ولا يصح ذلك عندي" (٣).
وقَالَ الذهلي، عن ابن مَهْدِيّ: "أيُّوب حجّة أهل البصرة" (٤).
وقَالَ نافع: "اشترى لي هَذا الطيلسان (٥) خير مشرقيٍّ رأيته، أيوب (٦)(٧).
وقَالَ الدَّارَقُطني:"أيُّوب من الحفاظ الأثبات"(٨).
وقَالَ الآجُرِّيّ:"قيل لأبي دَاوُد: سمع أيُّوب من عَطَاء بن يَسَارِ؟ قَالَ: لا"(٩).
(١) ذكره أبو القَاسِم الجوهري في كتابه "سند حَدِيث مالك بن أنس" كما في "إكمال تهذيب الكمال" (٢/ ٣٢٢). (٢) تذكرة الحفاظ" (١/ ٩٩). (٣) "الثِّقَات" (٦/ ٥٣). (٤) "التعديل والتجريح" (١/ ٣٦٤). (٥) في (ش) (الطيلسا). (٦) في (ب) جاء هنا: (في "تعريف أهل التقديس" للمسند، الصحيح أنه رأى أنسًا ولم يسمع منه فحدث عنه بعدة أحاديث بالعنعنة أخرجها عنه الدارقطني والحَاكِم في كتابيهما) اهـ. ينظر: "تعريف أهل التقديس" (ص ١٩). (٧) "إكمال تهذيب الكمال" (٢/ ٣٢٦). (٨) "علل الدارقطني" (٨/ ١٢٥). (٩) "سؤالات الآجري" (١/ ٣٥٢) رقم: (٥٧٢).