وقال النَّسائي (١)، وعلي بن الجُنَيد (٢)، والأزدي (٣): متروك الحديث.
وقال النَّسائي أيضًا: ضعيف (٤).
وقال النَّسائي أيضًا: ليس بثقة (٥).
ومرَّةً: ليس بشيء (٦).
وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، ليس بالقويِّ، وكان جارًا لأبي الوليد فلم يَرْوِ عنه، وكان لا يرضاه. ويقال: إنَّه أخذ كتاب حفص المِنْقَرِي، عن الحسن فروى عن الحسن، وعنده عن الحسن أحاديث منكرة (٧).
قلت: وقال ابن حِبَّان: يروي الموضوعات عن الثِّقات، لا يجوز الاحتجاج به (٨).