ويعلى بن حكيم، وجُوَيْرِيَة بن أسماء، وأبو صخر حُمَيد بن زِيَاد، وحنظلة بن أبي سفيان، ورَقَبَة بن مصقلة، وسعيد بن أبي (١) هلال، وصخر بن جُوَيْرِيَة، والضَّحَّاك بن عثمان، وعبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز، وعبيد الله بن أبي جعفر، وعمر بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر، وعيسى بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطَّاب، ويونس بن يزيد، وفُلَيح بن سليمان، وكثير بن فَرْقَد، والوليد بن كثير، وشُعَيب بن أبي حمزة، واللَّيث بن سعد، وخلق كثير.
قال ابن سعد: كان ثقةً، كثير الحديث (٢).
وقال البخاري: أصحُّ الأسانيد مالك، عن نافع، عن ابن عمر (٣).
وقال بِشْر بن عمر، عن مالك: كنت إذا سمعت من نافع يحدِّث عن ابن عمر لا أبالي أن لا أسمعه من غيره (٤).
وقال عُبَيد (٥) الله بن عمر: لقد منَّ الله علينا بنافع (٦).
وقال أيضًا: بعثه عمر بن عبد العزيز إلى مصر ليعلِّمَهم السُّنَن (٧).
وقال حرب بن إسماعيل: قلت لأحمد: إذا اختلف سالم ونافع في ابن عمر مَن أحَبُّ إليك؟ قال: ما أتقدَّم عليهما (٨).