قال ابن معين (١) ودُحَيم (٢): ليس بشيء.
وقال البخاري (٣) وأبو زرعة (٤): منكر الحديث.
وقال أبو حاتم (٥): ضعيف الحديث منكر الحديث، لا يُشتغل به، هو في حَدِّ التَّرْك (٦).
وقال الجوزجاني: ضعيفٌ، وحديثه متروك (٧).
وقال يعقوب بن سفيان: لا ينبغي لأهل العلم أن يشغَلوا أنفسهم بحديثه (٨).
وقال النسائي (٩)، والدّارقطنيّ (١٠)، والبَرْقاني: متروك الحديث.
وقال النسائي أيضًا: ليس بثقة.
وقال الحاكم أبو أحمد: ذاهب الحديث (١١).
(١) "التاريخ - الدُّوري": (٢/ ٥٦٥).(٢) انظر "الجرح والتعديل": (٨/ ٢٦٨) (الترجمة ١٢٢٢).(٣) "التاريخ الكبير": (٧/ ٣٨٨ - ٣٨٩) (الترجمة ١٦٩٢)، وفيه: منكر الحديث عن الأوزاعي.(٤) "الجرح والتعديل": (٨/ ٢٦٨) (الترجمة ١٢٢٢).(٥) في (م): (ابن حبان).(٦) "الجرح والتعديل": (٨/ ٢٦٨) (الترجمة ١٢٢٢).(٧) "الشجرة في أحوال الرجال" (ص: ٢٨٢ الترجمة ٢٠٦).(٨) انظر "المعرفة والتاريخ": (٢/ ٤٤٩).(٩) "الضعفاء والمتروكين" (ص: ٢٢٨ الترجمة ٥٩٨).(١٠) انظر "العلل": (٨/ ١٢٦) وفيه قوله: وكان ضعيفًا، وقوله: متروك.(١١) انظر "تاريخ دمشق": (٥٨/ ٤٩).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute