المقريزي الشّافعي غفر اللّه ذنبه وستر عيبه بمنّه، والحمد للّه ربّ العالمين وصلّى اللّه على نبيّنا محمد وآله وصحبه ومتّبعيه».
٥ - (٣١ و- ٤٣ و): «ضوء السّاري لمعرفة خبر تميم الدّاري» جاء بآخره: «فرغ من تتبّعه وتصحيحه منشئه أحمد بن علي المقريزي في شهر رمضان سنة إحدى وأربعين وثمان مائة والحمد للّه».
٦ - (٤٤ و- ٦١ ظ): «كتاب نحل عبر النّحل»، جاء بآخره:«أنهى تصحيحه جهد الطّاقة مع كثرة سقم النّسخة جامعه ومؤلّفه أحمد بن علي المقريزي في شهر رمضان سنة إحدى وأربعين وثمان مائة».
٧ - (٦٢ و- ٦٥ ظ): «كتاب الطّرفة الغريبة من أخبار وادي حضرموت العجيبة»، جاء في آخره:
«تتبّعه مؤلّفه أحمد بن علي المقريزي فصحّ في ذي القعدة سنة إحدى وأربعين وثمان مائة».
٨ - (٦٦ و- ٧٩ ظ): «كتاب التبيان والإعراب عن من في أرض مصر من الأعراب»، جاء في آخره:«حرّره جهد الطّاقة مؤلّفه وجامعه أحمد بن علي المقريزي الشّافعي في ذي القعدة سنة إحدى وأربعين وثمان مائة والحمد للّه وحده».
٩ - (٨ و- ٨٥ ظ): «صلاة اللّيل مثنى مثنى» وهي رسالة في شرح هذا الحديث، جاء في آخرها:
«حرّره مؤلّفه وجامعه جهد قدرته فصحّ في المحرّم سنة اثنتين وأربعين وثمان مائة وللّه الحمد على ما أنعم به».
١٠ - (٨٦ و- ٨٩ و): «حصول الإنعام والمير بسؤال خاتمة الخير»، كلّه بخطّه جاء بآخره:«وحرّره مؤلّفه أحمد بن علي بن عبد القادر بن محمد المقريزي الشّافعي صانه اللّه من الغير وأعاذه من سوء الكبر بمنّه وذلك في شوّال سنة إحدى وأربعين وثمان مائة».
١١ - (٩١ و- ٩٥ و): «المقاصد السّنيّة لمعرفة الأجسام المعدنيّة»، جاء بآخره:«حرّره مؤلّفه أحمد ابن علي المقريزي إلاّ مواضع تحتاج إلى مراجعة، وذلك في شوّال سنة إحدى وأربعين وثمان مائة أحسن اللّه تقضّيها عنّا بخير».
١٢ - (٩٦ و- ١٠٢ و): «الإلمام بأخبار من بأرض الحبش من ملوك الإسلام»، جاء بآخره:«حرّره جامعه ومؤلّفه أحمد بن علي المقريزي في ذي القعدة سنة إحدى وأربعين وثمان مائة فصحّ جهد الطّاقة».