ثم اختُصَّ بهذا الاسمِ القصدُ إلى البيت الحرام للنُّسُك. والحَجِيج:
الحاجّ. قال:
ذكرتُكِ والحجيجُ لهم ضجيجٌ … بمكّةَ والقلوبُ لها وجيب
(١) فى الأصل: «وهذا الشئ»، صوابه فى ديوان سلامة بن جندل ٧ والمفضليات (١١٧: ١). (٢) الثرباء: الثرى. والبيت فى اللسان (حثث). (٣) البيت للمخبل السعدى، كما فى اللسان (حجج، سبب) ويرى ابن برى أن صواب. إنشاده: «وأشهد» بالنصب، لأن قبله: ألم تعلمى يا أم عمرة أنى … تخاصأنى ريب الزمان لأكبرا.