(١) البيت من معلقة لبيد. وهذه الرواية تطابق رواية اللسان (بلد، عله). والرواية المشهورة: «علهت تردد». (٢) هو أبو مليل عبد اللّه بن الحارث، كما فى اللسان والخيل لابن الأعرابى ٦٤ - ٦٥. (٣) ديوان جرير ٥٧٢ وابن الأعرابى ٦٥. وشبث هذا هو شبث بن ربعى. ومعقل، هو معقل بن قيس الرياحى. (٤) البيت من أبيات للمتلمس رواها التبريزى فى تهذيب إصلاح المنطق ٢٣٨، وليست فى ديوان المتلمس. وأنشده فى اللسان (علا) وإصلاح المنطق ١٦٣ بدون نسبة. وقبله: عصانى ولم يلق الرشاد وإنما … تبين من أمر الغوى عواقبه فأصبح محمولا على ظهر آلة … يمج نجيع الجوف منه ترائبه.